احذر هذه الشخصية
5 مشترك
مدرسة خالد علام الثانوية المشتركة (علم- اتقان- ابداع) :: الأنشطة التربوية والتعليمية :: المجتمع المدرسي
صفحة 1 من اصل 1
احذر هذه الشخصية
الشخصية السيكوباتية وكيف تتعامل معها ؟
كثيرا ما يستخدم الناس كلمة سيكوباتي لكي يصفوا بها إنسانا معينا أو سلوكا سيئا قام به احد الأفراد وفي الواقع فان المقصود بالسيكوباتية هو ضعف الضمير والوازع الديني أو الأخلاقي لدى صاحبة ،وبالتالي فان هذا الإنسان لن يوجد لدية شيء يمنعه من تنفيذ أي فكرة أو طلب تصبو إلية نفسه ....وحتى نفهم هذا الموضوع فان علينا أن نستوعب مفهوم كلمة ((النفس))
_ النفس في المصطلحات الطبية
،فكلمة النفس تعني لدينا مجموعة عناصر مرتبطة بعضها ببعض مثل الأنابيب المستطرقة بحيث تصل هذه التركيبة النفسية في النهاية إلى نوع من الاستقرار والثبات بين عناصرها المختلفة عند المواجهة الإنسان لأي ظرف يحتاج فيه إلى اتخاذ قرار معين ونستطيع أن نلخص هذا الموضوع بتقسيم النفس إلى ثلاثة أجزاء وهي الضمير ،والغرائز ،والجزء الثالث والمهم في هذه التركيبة هو ((الآنا)) ،وهي الجزء الواضح والظاهر من شخصية أي إنسان منا ، بمعنى انه لا يوجد احد يستطيع أن يطلع على ضمير الأخر أو أن نفهم بطريقة مؤكدة غرائز ونوازع
الآخرين ،ولكننا بالطبع نستطيع أن نحكم على تصرفات وسلوكيات بعضنا البعض وعلى طريقة اتخاذ كل منا لاختياراته وطريقة حلول مشاكله وهذا يعني أن الإنسان
تتنازعه قوتان في شخصية الأولى وهي الضمير ،والضمير هنا يعني لدينا الجزء الأعلى على المخ والوظائف الذهنية التي يستطيع الإنسان أن يخزن فيها كافة الخبرات المتعلقة بالدين والعرف والأخلاق والنصائح والتوجيهات وغيرها من المعارف المختلفة ،وبالطبع فان هذه الأمور تدفع الإنسان إلى جانب الكمال والصلاح
وعلى الطرف الأخر والنقيض يأتي مجموعة الغرائز وهي عبارة عن المراكز المختلفة الموجودة في الدماغ والتي تمثل احتياجات الإنسان المختلفة مثل مراكز الجوع والعطش والحب والجنس والغضب وغيرها من احتياجات الإنسان،وهذه المراكز في معظم الأحوال في حالة من النشاط تزيد وتقل حسب حالة الإنسان ،ولكن لا تستجيب لها ((الآنا)) أو الإنسان بشكل عام إلا إذا زادت عن حدها وبدأت تلح بشده ولذلك فإننا نستطيع أن نفهم من هذا إن كلتا القوتين سواء الضمير أو الغرائز كل يدفع في اتجاه مضاد ولا بد لكي يعيش الإنسان في حالة الهدوء والتوافق
النفسي أن تكون هناك وسيلة لحل الصراع الذي ينشا على كل الأمور التي يحتاج الإنسان لان يأخذ فيها قرارا أو يختار بين اختيارين أو أكثر لذلك خلق الله وظيفة أخرى وهي وظيفة ((الانا)) وهي وظيفة توفيقيه وهي محصلة لصراع القوتين المتنازعتين ولكنها ليست وظيفة سلبية وإنما هي وظيفة غاية في الأهمية والتعقل فهي ليست محصلة حسابية بمعنى أنها دائما تميل إلى الأقوى فقط وإنما هي وظيفة تقوم باختيار الواقع للتعرف على ما هي الظروف المحيطة بالإنسان وما هو الاختيار الأمثل الذي يناسب الواقع ثم تبدأ في عملية مقايضة للإصلاح بين طرفين متناقضين وهما الضمير والغرائز حتى تستطيع أن ترضى كليهما باستخدام ما لديها من حيل دفاعية مثل الأفكار والإسقاط والتبرير وغيرها من الوسائل النفسية الكثيرة التي تتميز بها ((الآنا )) وبذلك تستطيع أن تحل هذه المعادلة الصعبة التي يفشل في حلها خبراء كثيرون في مجالات العلم المتعددة ولكن ((الآنا)) بما وهبها الله سبحانه وتعالى من حيل ووظائف دفاعية عظيمة تستطيع أن تجد الحلول التي تجعل الإنسان يستمر في حياته وهو يواجه اختبارات كثيرة في كل دقيقة ولحظة في حياته .
ومن هنا وبناء على هذا الوصف نستطيع أن نفهم بسهولة من هو الشخص السيكوباتي وبالطبع فان هذا الشخص هو الإنسان الذي تضعف لديه وظيفة الضمير
وهذا يعني انه لا يحمل كثيرا في داخل مكونات نفسه من الدين أو الضمير أو الأخلاق أو العرف ،وبالتالي فإننا نتوقع أن مؤشر المحصلة سوف يكون دائما في حالة من الميل المستمر نحو الغرائز ونحو تحقيق ما تصبو إليه النفس ،وبالطبع فان هذا مبررا له بان تستجيب ((الانا )) لديه لهذه النوازع والرغبات وأيضا لديها من الحيل ما تستطيع أن تستخدمه ولكن نستطيع أيضا أن نتفهم انه بعد فترة من الزمان فان هذه ((الآنا)) سوف تشعر بالإجهاد وسوف تعييها ((الحيل )) وسوف تكتشف أنها ضعفت طاقتها وقلت حيلتها وتنهار دفاعات النفس المختلفة ويتحول مؤشر ((الآنا )) ليصبح لصيقا بمؤشر الغرائز فيتبعه إلى حيث ذهب دون مجهود أو تفكير بل وحتى دون الشعور بالذنب أو التأنيب الذي يشعر به أي إنسان إذا وقع في منطقة الخطأ ،ولذلك نقول أن شخصية السيكوباتية مثلها مثل باقي أنواع الشخصيات المختلفة تبدأ ملامحها في الظهور منذ الصغر ،فنرى الطفل السيكوباتي منذ نعومة أظافرة يسرق ويكذب ويحتال ويوقع بين الأطفال ويسعى إلى المشاجرة والعنف والإيذاء حتى للحيوانات الأليفة وشيئا فشيئا يكبر هذا الإنسان وتزداد لديه هذه الصفات ترسخا بحيث يصبح الكذب لديه شيئا ثابتا في حياته ونمطا في سلوكه حتى وان كان لا يعود عليه بأي فائدة أو يحميه من العقاب فهو يكذب لمجرد الكذب ويسرق من الأشياء البسيطة إلى العظيمة وينافق ويتسلق على ظهور الآخرين ويسعى لإيذاء الذين من حوله حتى يفسح الطريق لنفسه ويرضي غرائزه ونزعاته وفوق ذلك فهو لا يشعر بالذنب تجاه أي فعل يقوم به أو أي ضرر يلحق بالآخرين لأنه يعيش في هذه الدنيا بمنطق أنا ومن بعدي الطوفان ،وهذه الأنماط بالطبع توجد حولنا في كل مكان ولكن هذا بالطبع لا يعني أننا يمكننا تصنيف الناس بهذه السهولة إلى سيكوباتي أو غيره وأكثر من ذلك فإننا يجب أن نعي أننا لا يمكننا أن ندفع عن أنفسنا هذه الصفة ولكن علينا أن نعي أيضا إن كل إنسان منا لديه قدر من السيكوباتية بدرجة ما يريد بها أن يحقق نوازعه ورغباته ولكن اغلبنا يستطيع أن يسيطر عليها ويتجنبها في كثير من الأحيان ولكن إذا راجعنا سلوكياتنا فسوف يكتشف البعض منا أننا جميعا نحمل في أنفسنا بعضا من هذه الصفة لبعض الوقت وان علينا أن نكون أمناء مع أنفسنا وان نحدد هذه الأوقات التي نتحول فيها جزئيا إلى سيكوباتيين وان نقوم هذه الصفة في النفس وذلك من خلال تدعيم الدين والأخلاق والأعراف التي تساهم في زيادة قوة الضمير ونعيش حياة واقعية ومرتبطة بشكل صحيح في الواقع ونقلل من أمور غرائزنا ونوازعنا.
كثيرا ما يستخدم الناس كلمة سيكوباتي لكي يصفوا بها إنسانا معينا أو سلوكا سيئا قام به احد الأفراد وفي الواقع فان المقصود بالسيكوباتية هو ضعف الضمير والوازع الديني أو الأخلاقي لدى صاحبة ،وبالتالي فان هذا الإنسان لن يوجد لدية شيء يمنعه من تنفيذ أي فكرة أو طلب تصبو إلية نفسه ....وحتى نفهم هذا الموضوع فان علينا أن نستوعب مفهوم كلمة ((النفس))
_ النفس في المصطلحات الطبية
،فكلمة النفس تعني لدينا مجموعة عناصر مرتبطة بعضها ببعض مثل الأنابيب المستطرقة بحيث تصل هذه التركيبة النفسية في النهاية إلى نوع من الاستقرار والثبات بين عناصرها المختلفة عند المواجهة الإنسان لأي ظرف يحتاج فيه إلى اتخاذ قرار معين ونستطيع أن نلخص هذا الموضوع بتقسيم النفس إلى ثلاثة أجزاء وهي الضمير ،والغرائز ،والجزء الثالث والمهم في هذه التركيبة هو ((الآنا)) ،وهي الجزء الواضح والظاهر من شخصية أي إنسان منا ، بمعنى انه لا يوجد احد يستطيع أن يطلع على ضمير الأخر أو أن نفهم بطريقة مؤكدة غرائز ونوازع
الآخرين ،ولكننا بالطبع نستطيع أن نحكم على تصرفات وسلوكيات بعضنا البعض وعلى طريقة اتخاذ كل منا لاختياراته وطريقة حلول مشاكله وهذا يعني أن الإنسان
تتنازعه قوتان في شخصية الأولى وهي الضمير ،والضمير هنا يعني لدينا الجزء الأعلى على المخ والوظائف الذهنية التي يستطيع الإنسان أن يخزن فيها كافة الخبرات المتعلقة بالدين والعرف والأخلاق والنصائح والتوجيهات وغيرها من المعارف المختلفة ،وبالطبع فان هذه الأمور تدفع الإنسان إلى جانب الكمال والصلاح
وعلى الطرف الأخر والنقيض يأتي مجموعة الغرائز وهي عبارة عن المراكز المختلفة الموجودة في الدماغ والتي تمثل احتياجات الإنسان المختلفة مثل مراكز الجوع والعطش والحب والجنس والغضب وغيرها من احتياجات الإنسان،وهذه المراكز في معظم الأحوال في حالة من النشاط تزيد وتقل حسب حالة الإنسان ،ولكن لا تستجيب لها ((الآنا)) أو الإنسان بشكل عام إلا إذا زادت عن حدها وبدأت تلح بشده ولذلك فإننا نستطيع أن نفهم من هذا إن كلتا القوتين سواء الضمير أو الغرائز كل يدفع في اتجاه مضاد ولا بد لكي يعيش الإنسان في حالة الهدوء والتوافق
النفسي أن تكون هناك وسيلة لحل الصراع الذي ينشا على كل الأمور التي يحتاج الإنسان لان يأخذ فيها قرارا أو يختار بين اختيارين أو أكثر لذلك خلق الله وظيفة أخرى وهي وظيفة ((الانا)) وهي وظيفة توفيقيه وهي محصلة لصراع القوتين المتنازعتين ولكنها ليست وظيفة سلبية وإنما هي وظيفة غاية في الأهمية والتعقل فهي ليست محصلة حسابية بمعنى أنها دائما تميل إلى الأقوى فقط وإنما هي وظيفة تقوم باختيار الواقع للتعرف على ما هي الظروف المحيطة بالإنسان وما هو الاختيار الأمثل الذي يناسب الواقع ثم تبدأ في عملية مقايضة للإصلاح بين طرفين متناقضين وهما الضمير والغرائز حتى تستطيع أن ترضى كليهما باستخدام ما لديها من حيل دفاعية مثل الأفكار والإسقاط والتبرير وغيرها من الوسائل النفسية الكثيرة التي تتميز بها ((الآنا )) وبذلك تستطيع أن تحل هذه المعادلة الصعبة التي يفشل في حلها خبراء كثيرون في مجالات العلم المتعددة ولكن ((الآنا)) بما وهبها الله سبحانه وتعالى من حيل ووظائف دفاعية عظيمة تستطيع أن تجد الحلول التي تجعل الإنسان يستمر في حياته وهو يواجه اختبارات كثيرة في كل دقيقة ولحظة في حياته .
ومن هنا وبناء على هذا الوصف نستطيع أن نفهم بسهولة من هو الشخص السيكوباتي وبالطبع فان هذا الشخص هو الإنسان الذي تضعف لديه وظيفة الضمير
وهذا يعني انه لا يحمل كثيرا في داخل مكونات نفسه من الدين أو الضمير أو الأخلاق أو العرف ،وبالتالي فإننا نتوقع أن مؤشر المحصلة سوف يكون دائما في حالة من الميل المستمر نحو الغرائز ونحو تحقيق ما تصبو إليه النفس ،وبالطبع فان هذا مبررا له بان تستجيب ((الانا )) لديه لهذه النوازع والرغبات وأيضا لديها من الحيل ما تستطيع أن تستخدمه ولكن نستطيع أيضا أن نتفهم انه بعد فترة من الزمان فان هذه ((الآنا)) سوف تشعر بالإجهاد وسوف تعييها ((الحيل )) وسوف تكتشف أنها ضعفت طاقتها وقلت حيلتها وتنهار دفاعات النفس المختلفة ويتحول مؤشر ((الآنا )) ليصبح لصيقا بمؤشر الغرائز فيتبعه إلى حيث ذهب دون مجهود أو تفكير بل وحتى دون الشعور بالذنب أو التأنيب الذي يشعر به أي إنسان إذا وقع في منطقة الخطأ ،ولذلك نقول أن شخصية السيكوباتية مثلها مثل باقي أنواع الشخصيات المختلفة تبدأ ملامحها في الظهور منذ الصغر ،فنرى الطفل السيكوباتي منذ نعومة أظافرة يسرق ويكذب ويحتال ويوقع بين الأطفال ويسعى إلى المشاجرة والعنف والإيذاء حتى للحيوانات الأليفة وشيئا فشيئا يكبر هذا الإنسان وتزداد لديه هذه الصفات ترسخا بحيث يصبح الكذب لديه شيئا ثابتا في حياته ونمطا في سلوكه حتى وان كان لا يعود عليه بأي فائدة أو يحميه من العقاب فهو يكذب لمجرد الكذب ويسرق من الأشياء البسيطة إلى العظيمة وينافق ويتسلق على ظهور الآخرين ويسعى لإيذاء الذين من حوله حتى يفسح الطريق لنفسه ويرضي غرائزه ونزعاته وفوق ذلك فهو لا يشعر بالذنب تجاه أي فعل يقوم به أو أي ضرر يلحق بالآخرين لأنه يعيش في هذه الدنيا بمنطق أنا ومن بعدي الطوفان ،وهذه الأنماط بالطبع توجد حولنا في كل مكان ولكن هذا بالطبع لا يعني أننا يمكننا تصنيف الناس بهذه السهولة إلى سيكوباتي أو غيره وأكثر من ذلك فإننا يجب أن نعي أننا لا يمكننا أن ندفع عن أنفسنا هذه الصفة ولكن علينا أن نعي أيضا إن كل إنسان منا لديه قدر من السيكوباتية بدرجة ما يريد بها أن يحقق نوازعه ورغباته ولكن اغلبنا يستطيع أن يسيطر عليها ويتجنبها في كثير من الأحيان ولكن إذا راجعنا سلوكياتنا فسوف يكتشف البعض منا أننا جميعا نحمل في أنفسنا بعضا من هذه الصفة لبعض الوقت وان علينا أن نكون أمناء مع أنفسنا وان نحدد هذه الأوقات التي نتحول فيها جزئيا إلى سيكوباتيين وان نقوم هذه الصفة في النفس وذلك من خلال تدعيم الدين والأخلاق والأعراف التي تساهم في زيادة قوة الضمير ونعيش حياة واقعية ومرتبطة بشكل صحيح في الواقع ونقلل من أمور غرائزنا ونوازعنا.
سيدعبدالعزيز- عضو مميز
- عدد المساهمات : 34
تاريخ التسجيل : 27/01/2010
العمر : 55
رد: احذر هذه الشخصية
الموضوع رائع يا استاذى العزيز
يا عينى على علم النفس مش الفلسفه ولا ايه
يا عينى على علم النفس مش الفلسفه ولا ايه
الليثى&سعيد- عضو مميز
- عدد المساهمات : 290
تاريخ التسجيل : 08/02/2010
العمر : 36
رد: احذر هذه الشخصية
بجد يا استاذ سيد
انا بندم انى ما اخدت علم نفس
بصراحه ماده جميله جدا
وكمان الفلسفه انا درست جزىء منها فى سنه اولى وبجد كانت ممتعه
ما كنش مؤلم فى حياتى الا الانجليزى وبفضل الله
وبفضل الاستاذ عبد الرحمن والاستاذ محمود ربنا سهلها واصبحت من من يحبون الانجليزى اعمل ايه
اصلها بقت مفاتيح كل المواد عندنا
انا بندم انى ما اخدت علم نفس
بصراحه ماده جميله جدا
وكمان الفلسفه انا درست جزىء منها فى سنه اولى وبجد كانت ممتعه
ما كنش مؤلم فى حياتى الا الانجليزى وبفضل الله
وبفضل الاستاذ عبد الرحمن والاستاذ محمود ربنا سهلها واصبحت من من يحبون الانجليزى اعمل ايه
اصلها بقت مفاتيح كل المواد عندنا
eng/mostafa abd el_gawad- عضو مميز
- عدد المساهمات : 249
تاريخ التسجيل : 04/02/2010
العمر : 36
رد: احذر هذه الشخصية
الله الموضوع جميل يا استاذ سيد
على فكرة انا بحب علم النفس بس الفترة اللى فاتت ما حبتهوش
اصل كل حاجة فيه اميرة اختى كانت بتطبقها على
على فكرة انا بحب علم النفس بس الفترة اللى فاتت ما حبتهوش
اصل كل حاجة فيه اميرة اختى كانت بتطبقها على
بنوتة مصرية- عضو مميز
- عدد المساهمات : 374
تاريخ التسجيل : 04/02/2010
العمر : 30
الموقع : بحر الظلمات
مدرسة خالد علام الثانوية المشتركة (علم- اتقان- ابداع) :: الأنشطة التربوية والتعليمية :: المجتمع المدرسي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة يونيو 28, 2019 2:32 am من طرف Admin
» مواقيت الصلاة
الثلاثاء نوفمبر 14, 2017 8:25 am من طرف Admin
» تقييم الأداء
الجمعة فبراير 24, 2017 9:55 am من طرف Admin
» مجله النور
الخميس نوفمبر 26, 2015 9:19 am من طرف Admin
» أجمل كتاب قواعد
الخميس مايو 21, 2015 9:30 am من طرف Admin
» ثانية ثانوي
الأربعاء مايو 20, 2015 6:13 am من طرف Admin
» امتحان السودان 2014
الخميس مايو 15, 2014 1:24 pm من طرف Admin
» أبناؤنا مستقبلنا ... !
السبت يونيو 22, 2013 2:42 pm من طرف M/ A.el shabrawy
» هـــــــــــــــل تعــــــــــــــــــلم ؟
الثلاثاء فبراير 12, 2013 9:26 am من طرف M/ A.el shabrawy